صنعاء الوجه الآخر: (ذكريات محرمة):
الجزء السابع
قالت من معك قلت صديقتي الجميلة (أ) قالت صح بس من غر كذب الجمال بصراحة لا عند (ص) وبس. قلت وانتي والله جميلة قوي قالت ابرد لك قلي ايش حصل بينكم اليوم او لا سر. قلت ولا سر ولا حاجة انتي موجودة من البداية للنهاية. قالت بطل حركات قصدي لوما جات تدي لك قات انا مكيجتها بيدي . تلعثمت وقلت لنفسي من انت يا ولد ايش بيحصل معك قوم من النوم اصحى. اثناء ذلك جاء صوت (أ) الو الو ييه نحن هنا قلت لها عفوا كنت مع التلفون الثاني قالت على غيري من شاف القمر انسحر واللي ما تسحره (ص) بجمالها ليس من البشر. قلت لها يعني أخاف. قالت ليش. قلت لانني تحت المجهر وفار تجارب لش انتي وخبيرتش. قالت يوه مالك شكاك. قلت ذلحين تمكيجيها والصباح تعملين لي عمل يفك الجن المربطين. قالت عمل ايش قلت العطر. قالت امانة انك خطير كيف عرفت اننا دبرنا كل شيء مصافحتك ورفع المغموق امانة هي قالت لك (ص). قلت ولا احد كلمني بس ليش كل هذا ايش المكلف. وانا لا استحق لا مشاهدة جمالكن ولا مؤامراتكن عليا لا معي مال ولا سيارات اخر موديل ولا صوت ولا صورة. ردت بسرعة اسمعني سواء الا صوتك حالي وصورتك احلى وقلبك مثل الحديد وذكاء خارق يكفي حق العطر انت داري هذا عطر خاص لحفلات النساء والعودة الى سرير غرفة النوم لأنه عطر لا يستطيع الرجال مقاومة رائحته وانت ما قطع فيك لا عطر ولا جمال. قلت وايش السبب لهذا كله نوريني. قالت ولا شيء من عندما تصايحت انت واياها وهي مصممة عليك. قلت ايش مصممة. قالت يعني تكسر غرورك فهمت. قلت فهمت ونص هيا كلمي خبيرتش لا تتعب نفسها ولا شيء وانني مكسور مجبور وارحم الله ولا لي قدرة على مقاومة جمالها ولا جمالش ولا الصمود امامكن.
قالت يوه والرجال يعني لا ذلحين ما قد كلمتهاش في التلفون. قلت ولا با اكلمها. كلميها انتي انها فازت ومستعد اعلن ذلك امامها بس وتتركني في حالي ما نش حير جمالها. قالت اسمعني كان هاذاك قبل ما نجي لا عندك ما ذلحين قد دخلت قلبها وعقلها والله ما عد تفلتك حب يا ولدي حب. هيا اسمعني انا متأكدة انها الان قد با تجنن ليش ما تتصل بها. قلت لها ليش وهي تجنن تتصل هي. قالت انت ما تعرفهاش هي مدللة وكل العشاق يتصلوا بها ويدلعوها وهي تدّلل عليهم بمزاجها جيت انت عكس كل العشاق. قلت لكن انا لست من عشاقها ولا اعرف رقمها حتى ادته قبالش. تنهدت وقالت والله ما تقطع الحجر الا اختها. قلت ابردي لش قلي لي كيف عرفني الشيخ وجاء يهددني. قالت اول قلي ما فعلتوا فوق السيارة. قلت لها ولا حاجة. قالت قل والله قلت والله وبالله الا انها وضعت يدها فوق يدي وسحبت يدي في غمضة عين لا غير ولا سوا. قالت ويلك من الله على روحك كان ما (بوسة) بحق تعبي فيها. ادّعيت انني لم افهم وقلت والان كيف عرفني الشيخ. قالت كمّلت تتصل بك وهي متعودة تتصل للاتصالات ويسيروا ينفعوها بسرعة وعلى طول. قلت قد فعلت لهم مثلما فعلت لي. ضحكت وقالت ما بلا تدي لهم فلوس خيرات وتغازلهم في التلفون أحيانا بس. قلت بس وانا ايش جرى مني. قالت انك رديت عليها ببرود وكأنها غير موجودة وانها قالت لك معك فلانة وانت استهزأت بها المهم هي غلقت السماعة والشيخ اتصل بها قالت له مش وقت وانها ضابحة سعما تقل دلع بنات قلها من ضبّح بش قالت مهندس في الاتصالات. قال لها ايش اسمه قالت عبد رحمن ورجعت قالت له اتصل بعد شوية الشيخ غلق السماعة وهي فصلت التلفون من الكبس. واكيد انه جلس يتصل بها طول اليوم وهي فاصله للتلفون ومدري ما طلع في راسه وجاء لا عندك هذه كل الحكاية. وذلحين يا بطل اتصل بها طيّب خاطرها بس لا تحاكيهاش اني اتصلت بك وكلمتك. قلت لها اسمعي لا عد اتصل بها ولا عد احاكيها لا ذلحين ولا يوم ثاني. قالت خف الزنط اتحداك. انا شا اتصل بها وارجع احاكيك لكن سعما قلت لك انا ما اتصلت بك ولا شيء. خاطرك. غلّقت السماعة وانا في دوامة مطنن ولا معي عمل بس منتظر تتصل بي الانسة (أ) ويا ريت والانسة (ص) تتصل يكون احسن. الوقت يمر وانا احترق وافكر ماذا بعد وكيف النهاية مع (ص) انا في ورطة يا الهي اعرف انني اكذب عندما أقول انها لا تهمني وان جمالها لم يأسرني اني اكذب بالتأكيد فقد سيطرت على كل حواسي. اذن ماذا جرى لحالك يا عبد الرحمن ماذا جرى لعقلك يا عبد رحمن اسمي هكذا اجمل كما تنطقه (ص) بدون ال التعريف. يا الهي انا اكلم نفسي. الهاتف بجانبي يرن ولا اكاد اسمعه رفعت سماعة التلفون الو من معي هيا مسرع نسيت صوتي اهلا بصاحب البلاد العفو منك صاحب البلاد او اجي لا عندك اجيب لك شراب يبعد خدارة القات من نفس النوع الأول. قلت له لا لا شكرا لك فعلا كان صنف رائع. قال اذن انتظرني دقائق واجي الى عندك. اجبته بحزم والله ما اخذ حاجة ولا اشرب الليلة أي حاجة انا مستلم والوقت متأخر جدا. بعده اخذنا الحديث التافه نفسه هو يتحدث وانا مستمع ما قال فلان وما عملت فلانة يومها لم اكن اعرف ان شاربي الخمر يتكلمون كثيرا ويثرثرون ولا يسكتون لذلك استمعت اليه اكثر من عشر دقائق متواصلة حتى كدت اطير من الضبح والملل وأخيرا قطعت حديثه وقلت له استأذنك الان تلفون الطوارئ بيرن اكيد المدير ارد عليه واضفت غلق وانا اتصل بك بعد شوية. قال تمام. تذكرت بعدها انه لم يسبق واعطاني رقم هاتفه قلت فكة من مكة. بعد نصف ساعة اتصل صاحب البلاد مرة ثانية وقبل ما يتحدث قلت له اذا هو يريد شيء يخبرني به بسرعة لان المدير كلفني بعمل يجب ان انجزه قال بس اشتي تعرف لي رقم واحدة اسمها (ص) اشتي اكلمها ضروري ادعيت الاهتمام وقلت له الرقم باسمها. قال مدري. قلت خلاص اترك الموضوع لي وانا اشوفه ولو بكرة الان الساعة الثانية بعد منتصف الليل ومعي عمل قال خلاص راكن عليك قلت اركن..(طبعا لم يرن هاتف الطؤاري ولا كلفني المدير بأي عمل ولكني اريد التخلص منه). رجعت احاكي نفسي واقول الناس تبحث عن (ص) وانا اشتي اطفشها ايش الجنان هذا.
رن الهاتف من جديد اجبت الو الانسة (أ) معك مرحبا هيا الاخبار قالت يا بختك البنت منتظرة لك تتصل بها ولأنك لم تتصل مشعت لك عذر من عندها انك جالس زعلان من تصرف الشيخ معك. وانا سايرتها مشي داريه ان قلبك مثل الحديد لا شفقة ولا رحمة. قلت تمام يعني ارقد لي بسلام فعلا انا زعلان منش ومنها ومن الشيخ ضحكت وقالت هيا قد عصرت لك الشيخ في التلفون مثلما يعصروا الليمة بين المرق وانت تبسر كيف يجي يعتذر لك ويراضيك. قلت لا يجي ولا شيء عفاء الله عنه. قالت سدوا ما لي دخل يالله قم ارقد لك وانا اقوم ارقد لي تصبح على خير قلت لها وانتي تصبحي على خير.. يتبع
الجزء السابع
قالت من معك قلت صديقتي الجميلة (أ) قالت صح بس من غر كذب الجمال بصراحة لا عند (ص) وبس. قلت وانتي والله جميلة قوي قالت ابرد لك قلي ايش حصل بينكم اليوم او لا سر. قلت ولا سر ولا حاجة انتي موجودة من البداية للنهاية. قالت بطل حركات قصدي لوما جات تدي لك قات انا مكيجتها بيدي . تلعثمت وقلت لنفسي من انت يا ولد ايش بيحصل معك قوم من النوم اصحى. اثناء ذلك جاء صوت (أ) الو الو ييه نحن هنا قلت لها عفوا كنت مع التلفون الثاني قالت على غيري من شاف القمر انسحر واللي ما تسحره (ص) بجمالها ليس من البشر. قلت لها يعني أخاف. قالت ليش. قلت لانني تحت المجهر وفار تجارب لش انتي وخبيرتش. قالت يوه مالك شكاك. قلت ذلحين تمكيجيها والصباح تعملين لي عمل يفك الجن المربطين. قالت عمل ايش قلت العطر. قالت امانة انك خطير كيف عرفت اننا دبرنا كل شيء مصافحتك ورفع المغموق امانة هي قالت لك (ص). قلت ولا احد كلمني بس ليش كل هذا ايش المكلف. وانا لا استحق لا مشاهدة جمالكن ولا مؤامراتكن عليا لا معي مال ولا سيارات اخر موديل ولا صوت ولا صورة. ردت بسرعة اسمعني سواء الا صوتك حالي وصورتك احلى وقلبك مثل الحديد وذكاء خارق يكفي حق العطر انت داري هذا عطر خاص لحفلات النساء والعودة الى سرير غرفة النوم لأنه عطر لا يستطيع الرجال مقاومة رائحته وانت ما قطع فيك لا عطر ولا جمال. قلت وايش السبب لهذا كله نوريني. قالت ولا شيء من عندما تصايحت انت واياها وهي مصممة عليك. قلت ايش مصممة. قالت يعني تكسر غرورك فهمت. قلت فهمت ونص هيا كلمي خبيرتش لا تتعب نفسها ولا شيء وانني مكسور مجبور وارحم الله ولا لي قدرة على مقاومة جمالها ولا جمالش ولا الصمود امامكن.
قالت يوه والرجال يعني لا ذلحين ما قد كلمتهاش في التلفون. قلت ولا با اكلمها. كلميها انتي انها فازت ومستعد اعلن ذلك امامها بس وتتركني في حالي ما نش حير جمالها. قالت اسمعني كان هاذاك قبل ما نجي لا عندك ما ذلحين قد دخلت قلبها وعقلها والله ما عد تفلتك حب يا ولدي حب. هيا اسمعني انا متأكدة انها الان قد با تجنن ليش ما تتصل بها. قلت لها ليش وهي تجنن تتصل هي. قالت انت ما تعرفهاش هي مدللة وكل العشاق يتصلوا بها ويدلعوها وهي تدّلل عليهم بمزاجها جيت انت عكس كل العشاق. قلت لكن انا لست من عشاقها ولا اعرف رقمها حتى ادته قبالش. تنهدت وقالت والله ما تقطع الحجر الا اختها. قلت ابردي لش قلي لي كيف عرفني الشيخ وجاء يهددني. قالت اول قلي ما فعلتوا فوق السيارة. قلت لها ولا حاجة. قالت قل والله قلت والله وبالله الا انها وضعت يدها فوق يدي وسحبت يدي في غمضة عين لا غير ولا سوا. قالت ويلك من الله على روحك كان ما (بوسة) بحق تعبي فيها. ادّعيت انني لم افهم وقلت والان كيف عرفني الشيخ. قالت كمّلت تتصل بك وهي متعودة تتصل للاتصالات ويسيروا ينفعوها بسرعة وعلى طول. قلت قد فعلت لهم مثلما فعلت لي. ضحكت وقالت ما بلا تدي لهم فلوس خيرات وتغازلهم في التلفون أحيانا بس. قلت بس وانا ايش جرى مني. قالت انك رديت عليها ببرود وكأنها غير موجودة وانها قالت لك معك فلانة وانت استهزأت بها المهم هي غلقت السماعة والشيخ اتصل بها قالت له مش وقت وانها ضابحة سعما تقل دلع بنات قلها من ضبّح بش قالت مهندس في الاتصالات. قال لها ايش اسمه قالت عبد رحمن ورجعت قالت له اتصل بعد شوية الشيخ غلق السماعة وهي فصلت التلفون من الكبس. واكيد انه جلس يتصل بها طول اليوم وهي فاصله للتلفون ومدري ما طلع في راسه وجاء لا عندك هذه كل الحكاية. وذلحين يا بطل اتصل بها طيّب خاطرها بس لا تحاكيهاش اني اتصلت بك وكلمتك. قلت لها اسمعي لا عد اتصل بها ولا عد احاكيها لا ذلحين ولا يوم ثاني. قالت خف الزنط اتحداك. انا شا اتصل بها وارجع احاكيك لكن سعما قلت لك انا ما اتصلت بك ولا شيء. خاطرك. غلّقت السماعة وانا في دوامة مطنن ولا معي عمل بس منتظر تتصل بي الانسة (أ) ويا ريت والانسة (ص) تتصل يكون احسن. الوقت يمر وانا احترق وافكر ماذا بعد وكيف النهاية مع (ص) انا في ورطة يا الهي اعرف انني اكذب عندما أقول انها لا تهمني وان جمالها لم يأسرني اني اكذب بالتأكيد فقد سيطرت على كل حواسي. اذن ماذا جرى لحالك يا عبد الرحمن ماذا جرى لعقلك يا عبد رحمن اسمي هكذا اجمل كما تنطقه (ص) بدون ال التعريف. يا الهي انا اكلم نفسي. الهاتف بجانبي يرن ولا اكاد اسمعه رفعت سماعة التلفون الو من معي هيا مسرع نسيت صوتي اهلا بصاحب البلاد العفو منك صاحب البلاد او اجي لا عندك اجيب لك شراب يبعد خدارة القات من نفس النوع الأول. قلت له لا لا شكرا لك فعلا كان صنف رائع. قال اذن انتظرني دقائق واجي الى عندك. اجبته بحزم والله ما اخذ حاجة ولا اشرب الليلة أي حاجة انا مستلم والوقت متأخر جدا. بعده اخذنا الحديث التافه نفسه هو يتحدث وانا مستمع ما قال فلان وما عملت فلانة يومها لم اكن اعرف ان شاربي الخمر يتكلمون كثيرا ويثرثرون ولا يسكتون لذلك استمعت اليه اكثر من عشر دقائق متواصلة حتى كدت اطير من الضبح والملل وأخيرا قطعت حديثه وقلت له استأذنك الان تلفون الطوارئ بيرن اكيد المدير ارد عليه واضفت غلق وانا اتصل بك بعد شوية. قال تمام. تذكرت بعدها انه لم يسبق واعطاني رقم هاتفه قلت فكة من مكة. بعد نصف ساعة اتصل صاحب البلاد مرة ثانية وقبل ما يتحدث قلت له اذا هو يريد شيء يخبرني به بسرعة لان المدير كلفني بعمل يجب ان انجزه قال بس اشتي تعرف لي رقم واحدة اسمها (ص) اشتي اكلمها ضروري ادعيت الاهتمام وقلت له الرقم باسمها. قال مدري. قلت خلاص اترك الموضوع لي وانا اشوفه ولو بكرة الان الساعة الثانية بعد منتصف الليل ومعي عمل قال خلاص راكن عليك قلت اركن..(طبعا لم يرن هاتف الطؤاري ولا كلفني المدير بأي عمل ولكني اريد التخلص منه). رجعت احاكي نفسي واقول الناس تبحث عن (ص) وانا اشتي اطفشها ايش الجنان هذا.
رن الهاتف من جديد اجبت الو الانسة (أ) معك مرحبا هيا الاخبار قالت يا بختك البنت منتظرة لك تتصل بها ولأنك لم تتصل مشعت لك عذر من عندها انك جالس زعلان من تصرف الشيخ معك. وانا سايرتها مشي داريه ان قلبك مثل الحديد لا شفقة ولا رحمة. قلت تمام يعني ارقد لي بسلام فعلا انا زعلان منش ومنها ومن الشيخ ضحكت وقالت هيا قد عصرت لك الشيخ في التلفون مثلما يعصروا الليمة بين المرق وانت تبسر كيف يجي يعتذر لك ويراضيك. قلت لا يجي ولا شيء عفاء الله عنه. قالت سدوا ما لي دخل يالله قم ارقد لك وانا اقوم ارقد لي تصبح على خير قلت لها وانتي تصبحي على خير.. يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق