المتابعون

21/09/2019

قصة من التاريخ الامامي في اليمن

قصة من التاريخ الامامي لليمن

يقلك زمان أيام الامامة كان بباب طيز الامام احمد حميد الدين باسور يوجعه لا خلاه يجلس وارق نومه ......جرب الامام كل أنواع الطب النبوي مانفعش ...دهن باب طيزه بتفال من حق سيد مانفعش غسله طيزه بماء زمزم مقري عليه مانفعش
مسك باب طيزه وصاح ياحسين برضه مانفعش
من شدة الوجع والياس لجا حتى للطب النبوي حق اهل السنة والجماعة ودهن باب طيزه بعسل وحبة سودا ومافيش فائدة

اقنعه سفير اليمن في بريطانيا يسافر معه بريطانيا وقال له هناك بيعملوله عملية بواسير ويتعالج بيوم واحد
وشله بريطانيا وسار معه يترجم له
وفي المستشفى قال الدكتور للسفير للمترجمً:
Tell the patient to go up o the bed and to bend forward more than ninety degrees and to stay stable as possible.

ًترجمتها (اخبر المريض ان يصعد على السرير وان يتقوقع للامام رافعاً مؤخرته بزاوية اكثر من ٩٠ درجةوان يبقى هكذا ثابتاً قدر
المستطاع)
ًإلتفت السفير المترجم الى الامام احمد حميد الدين وقال له:
ً(. بكع). فبكع الامام
ًاندهش الدكتور وتعجب تعجبا شديدا وقال للمترجم ايش هاللغة العظيمة حقكم العرب بحيث اختصرت كل كلامي بكلمة واحدة ..
فقال المترجم انها اللغة العربية

....................................

من جمال الاعجاز اللغوي العربي انك تستطيع تختصر كتاب كامل بكلمة واحدة وتقنع الكثيرين ..




ليست هناك تعليقات: